الدبلوماسي الأميركي المخضرم ريتشارد هاس شغل منصب كبير مستشاري الشرق الأوسط للرئيس جورج دبليو بوش ومدير السياسة والتخطيط في وزارة الخارجية الأميركية، وكان المنسّق لمستقبل أفغانستان. وهو يعتقد أنّه “لو انتظرت إسرائيل الردّ على حماس بعد 7 أكتوبر، لكانت فظائع حماس قد هيمنت على الأخبار. وهو ما كان سمح لإسرائيل بتركيز الاهتمام الدولي على الهجوم الذي دعمته طهران. وكان من الممكن فرض عقوبات جديدة على إيران، ووقف مساعدات قطر وغيرها لحماس. وكان من الممكن الضغط على كلّ من إيران وحماس لإطلاق سراح الرهائن”.
التفاصيل في مقال الزميلة إيمان شمص اضغط هنا