كلّنا على طريق القدس. هذه منطقة تغلي، والذي يوقد نيرانها، ويرمينا وقوداً لها، لا يملك روايةً غير القدس، ينشدها في آذان الحطب.
هكذا يخدّر الساحر جمهوره. يغويهم بانتظار المفاجأة. فيجعلهم مسحورين وجاهزين لتصديق أيّ انقلاب مفاجىء في الأحداث.
هل يكذب الساحر؟ أم هي خدعٌ بصريّة مسموحٌ بها؟
نادراً ما أحبّ البشرُ شيئاً وأغواهم، أكثر من الرجال الذين يدّعون امتلاك قدراتٍ خارقة. من الأنبياء، مروراً بالزعماء، وليس انتهاءً بسوبرمان وسبايدرمان، والسحرة والكاذبين…
التفاصيل في مقال الزميل محمد بركات اضغط هنا