تدافعت تقارير أمنيّة تكشف أنّ هناك أصابع خارجية بدأت بالشراكة مع أصابع داخلية تعمل للعبث بأمن البلاد. وتكمن خطورة الأمر في أنّه يجري تحت عناوين فلسطينية وشعارات تضامنيّة مع الغزّيين. صدر بيان للأمن العام الأردني قال إنّ الوقفات شهدت تجاوزات وإساءات ومحاولات للاعتداء على الشرطة، وإنّ أشخاصاً تعمّدوا على مدى أيام الاحتكاك مع رجال الأمن العام. وإذا كان في الأمر همس قبل أسابيع، فإنّ الحكومة خرجت تتحدّث علناً بعتب وغضب عن تدخّل في شؤون المملكة.
مصدر أردنيّ مطّلع لـ”أساس” أنّه “منذ بداية الحرب حاول رئيس حركة حماس في الخارج خالد مشعل وغيره تحريض العشائر الحدودية ودعوتها للتوجّه نحو الحدود الأردنية الفلسطينية”.
التفاصيل في مقال الزميل محمد قواص اضغط هنا