ثمة قناعة لدى أوساط مواكبة لتداعيات حرب غزة بأنّ الضربة التي نفّذتها إسرائيل الإثنين الماضي على طهران في قلب دمشق، تفتح مرحلة جديدة. تراوح أهدافها بين قطع الطريق على استفادتها من الميدان السوري إذا توسّعت الحرب، وبين طرح الانسحاب الإيراني منه. وهذه حسابات مرتبطة بجبهة جنوب لبنان، أي بقطع شريان السلاح للحزب.
التفاصيل في مقال الزميل وليد شقير اضغط هنا