لماذا تركت “حماس” غزّة ومعركة المصير… وطالبت الجماهير العربية بالانقلاب على حكّامها والسعي إلى ما سمّته “امتزاج الدم العربي في الشوارع العربية بالدم الفلسطيني في غزة”؟
المشهد الذي تُعدّ له طهران بمساعدة الوكلاء في المنطقة هو تسخين شوارع العالم العربي من الداخل من خلال تحميل الأنظمة العربية تهمة ومسؤولية وخسائر ما حدث في غزة!
إنّه مشهد لما يمكن تسميته مشروع “الجحيم العربي”. إنّه ليس “طوفان الأقصى”، لكنّه الطوفان الأقصى!
التفاصيل في مقال الزميل عماد الدين أديب اضغط هنا