يعتقد الجانب السوري أنّ تطوّرات المنطقة وتعرّض طهران للضربات في سوريا، تشكّل فرصة للجانب السعودي كي يدخل إلى الملفّ السوري ويرعى حواراً بين السوريين.
حجّة وزير الخارجية السورية فيصل المقداد أنّ العمل من خلال اللجنة الدستورية التي يرعاها المبعوث الأممي الخاصّ إلى سوريا غير بيدرسون، ولم تنعقد، أمر تؤيّده سوريا. والجانب الروسي على علاقة جيّدة مع السعودية. سبق للقيادة السورية أن رفضت انعقادها في جنيف وأيّدتها موسكو. وكانت هيئة التفاوض السورية المعارِضة قبلت بالسعودية بديلاً، لكنّ سوريا لم تقبل بها إلا عند زيارة المقداد.
التفاصيل في مقال الزميل وليد شقير اضغط هنا