مشهد الحرب في جنوب لبنان لن يُصرف في الرئاسة بالتأكيد. لا بل سيُصرف على الحدود نفسها. فبحسب مصادر دبلوماسية سيتمّ تثبيت الحدود الجنوبية البرّية بما يرضي لبنان وحزب الله. وسيتمّ التعامل مع الأراضي المحتلّة بالشكل الذي سيُظهر الحزب “منتصراً” في انتزاع مكاسب من حربه الحالية.
خلاصة القول أنّ الدعوة لا تزال مفتوحة. لكنّها لن تبقى كذلك في المدى القريب. فإمّا الذهاب إلى الاتفاق حول جنوب الليطاني من موقع القوّة، وإمّا فرض الاتفاق سيكون حتميّاً لاحقاً.
التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب اضغط هنا