ليست المرّة الأولى التي يؤدّي فيها التسريب الإعلامي، العفوي أو المقصود، إلى “تخريب” ملفّ وطني أو إنساني. هذا ما يذكره متابعون لقضية المحكومين اللبنانيين في دولة الإمارات العربية. بعد الهمس عن أنّ تسريب خبر زيارة وفيق صفا للإمارات قبل أيام كان أحد الأسباب التي حالت دون إنجاز المهمّة المطلوبة فوراً. وعودة المحكومين بالطائرة الخاصة نفسها، التي حملت مسؤول الحزب الأمنيّ إلى أبو ظبي.
التفاصيل في مقال أساس ميديا اضغط هنا