الحزب أراد في الجهر بتحرّك المسؤول الأمني وفيق صفا نحو الخليج، إعطاء المهمّة بعداً سياسياً علنيّاً.
أراد إبلاغ من يهمّه الأمر، بما في ذلك جمهوره، أنّه يطوّر، في عزّ الهجمات الإسرائيلية ضدّ مواقعه وقياداته وقرى وبلدات بيئته، علاقات مع دولة عربية تمّ تخوينها وشيطنتها قبل سنوات.
أراد أيضاً أن يُسجّل، من خلال علنيّة زيارة الإمارات، اختراقاً داخل البيئة العربية، الخليجية بالذات.
التفاصيل في مقال الزميل محمد قواص اضغط هنا