قفزت قضية الجنسيات في الكويت إلى الواجهة واستحوذت على المشهد السياسي، ليظهر الانقسام الحادّ بين فريقين:
– الأوّل يشدّد على ضرورة الحفاظ على الهويّة ومحاسبة المزوّرين والمزدوجين أيّاً تكن النتائج. لا بل ذهب بعضهم إلى المطالبة بتأجيل الانتخابات حتى الانتهاء من الملفّات المطروحة وإكمال عملية سحب الجنسيات.
– الثاني يخشى من أن يتحوّل “السحب” إلى “أداة غليظة” بيد الحكومة ضدّ بعض معارضيها تستخدمها عند الحاجة. ويشدّد على ضرورة فرض رقابة القضاء على مسائل الجنسية، وعدم تركها بيد السلطة التنفيذية منفردة.
التفاصيل في مقال الزميل نايف سالم اضغط هنا