تقول معلومات “أساس” إنّه في الاجتماع الأخير الذي عقد بين وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن ووليّ العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، تمّ البحث في كلّ ملفّات المنطقة. وسعى بلينكن إلى إقناع بن سلمان بضرورة الانخراط بكلّ الوضع في المنطقة، بما فيها لبنان. وتشير المعلومات إلى أنّ بن سلمان مقتنع بذلك، لكنّه ينتظر اختيار التوقيت الملائم لتقديم تصوّر شامل حول المنطقة ككلّ. وهذا ما تسعى إليه السعودية على مستويات متعدّدة: فلسطين، اليمن، العراق سوريا ولبنان. هنا تجدر الملاحظة إلى سعي سعوديّ إلى إعادة إحياء مفهوم الحوار بين النظام السوري والمعارضة السورية.
التفاصيل في مقال الزميل خالد البواب اضغط هنا