جاءَ إعلان مُستشار الأمن القوميّ الأميركيّ جيك سوليفان أنّ إسرائيل قتلت نائب قائد الجناح العسكريّ لحركة “حماس” مروان عيسى مفاجئاً لجهة مصدره وتوقيته. بخاصة وسط تردّد إسرائيلي في تأكيد الخبر. وهو ما استوقف الكثيرين حول أبعاد الخطوة الأميركية، التي جاءت لعدّة أسباب:
1- يُعتَبر مروان عيسى المطلوب رقم 3 على لائحة الاغتيالات الإسرائيليّة، التي يتصدّرها القائد العامّ لكتائب القسّام محمّد الضّيف ورئيس الحركة في غزّة يحيى السّنوار.
2- تُحاول الإدارة الأميركيّة حسمَ موضوع اغتيال عيسى للقول إنّ واشنطن تدعم “الاستهدافات المُركّزة لقيادات حماس والقسّام”.
3- تُريد الإدارة الدّيمقراطيّة القول للرأي العامّ الأميركيّ إنّها تدعم هدف إسرائيل المُتمثّل بـ”القضاء على قيادة حماس ومُحاسبتها”.
التفاصيل في مقال الزميل ابراهيم ريحان اضغط هنا