طرابلس اليوم تدبّ فيها الحياة الرمضانية، بفعل الدولار واليورو اللذين يأتيان من الخارج إلى بعض العائلات، مع سعر صرف على الليرة يخدم من تصل إليه هذه الأوراق الصعبة.
لكن على هامش هذا الرخاء الجزئي، تتشكّل صورة مؤلمة لأناس يتسابقون على كرتونة إعاشة لا تسدّ رمقاً، أو على وجبة رمضانية توزّعها بعض الجمعيّات.. وجبة فيها بعض اللحم الذي غاب عن العديد من الموائد بفعل الظروف السيّئة.
كيف انقسمت المدينة بين صورتين؟ جوع الفقراء ومقاهي المرتاحين؟
المزيد في مقالة الزميلة نسرين مرعب.
إقرأ أيضاً: مفتي طرابلس لـ”أساس”: الأغنياء يساعدون.. لكن لا بديل عن الدولة