دليلنا إلى “انتشال” لبنان على طريقة الكاظمي

مدة القراءة 1 د

لا أعرف من هو الذي أطلق هذه العبارة: “الأمل الذي لا شفاء منه”. نعم، هو الأمل بالعراق العربي، الذي يحدو المملكة والتي عملت وتعمل عليه بلا كللٍ ولا ملل في عهد الملك سلمان وتحفز ولي عهده. فاستقرار العراق وعافيته هو استقرار لدول الخليج العربي، بل ولكل عرب المشرق وإحياء لنظام المصلحة العربية.

هل يمتدّ باتجاه سورية ولبنان؟

 

المزيد في مقالة الدكتور رضوان السيد

 

إقرأ أيضاً: شرعيات ثلاث ومهمة الانقاذ سُنيّة

 

مواضيع ذات صلة

الرّيبة المتبادلة مع روسيا وسوريا أخّرت ردّ إيران؟

بعض الحسابات الإيرانية في التمهّل بالردّ على اغتيال إسماعيل هنية تتعلّق بوقائع العلاقة المعقّدة الإيرانية الروسية السورية. وهذا الأمر ينطبق على ردّ الحزب على اغتيال…

عبد العزيز خوجة يبوح بشوقه للبنان

مرّة جديدة يبوح وزير الاعلام السعودي السابق، سفير خادم الحرمين الشريفين في لبنان سابقاً، الأديب الشاعر الدكتور عبد العزيز محيي الدين خوجة بعشقه وشوقه للبنان…

“أساس” لـ”القوات”: نفيُكم.. في معرض التأكيد

يمكن وصف بيان الدائرة الإعلامية في حزب “القوات اللبنانية”، الصادر أمس ردّاً على مقال الزميلة غوى حلال في موقع “أساس”، بأنّه “نفيٌ في معرض التأكيد”….

“أساس” يردّ على بيان ميقاتي: الخطأ لا يُبرَّر بالإمعان بالخطأ

قرأنا بتمعّن البيان الصادر عن المكتب الإعلامي لرئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي ردّاً على ما أثاره موقع “أساس” بشأن صدور المرسوم رقم 10850 الرامي…