لا أعرف من هو الذي أطلق هذه العبارة: “الأمل الذي لا شفاء منه”. نعم، هو الأمل بالعراق العربي، الذي يحدو المملكة والتي عملت وتعمل عليه بلا كللٍ ولا ملل في عهد الملك سلمان وتحفز ولي عهده. فاستقرار العراق وعافيته هو استقرار لدول الخليج العربي، بل ولكل عرب المشرق وإحياء لنظام المصلحة العربية.
هل يمتدّ باتجاه سورية ولبنان؟
المزيد في مقالة الدكتور رضوان السيد
إقرأ أيضاً: شرعيات ثلاث ومهمة الانقاذ سُنيّة