علم “أساس” أنّ نظام الأسد أرسل عبر الجانب الرّوسي في فترات سابقة مُطالبات بالتفاوض المُباشر أو عبر وساطة موسكو حصراً، مع لبنان. ويبدو أنّ غياب الحماسة اللبنانية لهذا العرض قد يكون أحد الأسباب التي دفعت السّوريّين إلى بدء التنقيب في “البلوك” رقم “1” بالمنطقة الاقتصادية الخالصة لسوريا في البحر المتوسط مقابل ساحل محافظة طرطوس حتى الحدود البحرية مع لبنان، والذي تبلغ مساحته 2250 كلم مربعاً. في انتهاك لـ750 كلم مربّع من المياه الإقليميّة اللبنانيّة.
علّها تفتح خط الحوار المباشر..
التفاصيل في مقالة للزميل ابراهيم ريحان
إقرأ أيضاً: الكورونا يطيّر الحفر النفطي في لبنان ولا إرتفاع لأسعار النفط عالمياً