من يحاصر برّي سياسيّاً وأين تفترق طرق الحزب والحركة؟

مدة القراءة 1 د

يحتفظ الرئيس نبيه برّي بعنصر قوّة في موقفه تجاه المجتمع الدولي، وهو عدم انخراطه في الحرب التي شنّها “حزب الله” على الشعب السوري، وهي نقطة احتسبها له الدوليّون، لكنّ مفعولها انتهى عملياً مع بدء المرحلة الجديدة من الصراع في لبنان، بعدما تحوّل البلد إلى ساحة كباش بين إيران وبين الولايات المتحدة وأوروبا. وبات رئيس حركة “أمل” أمام ساعة الحقيقة.

أين بدأ يقع الشقاق بين حزب الله وحركة أمل؟

 

التفاصيل في مقالة الزميل أحمد الأيوبي

إقرأ أيضاً: السّلام على ورقتكَ البيضاء…

مواضيع ذات صلة

الرّيبة المتبادلة مع روسيا وسوريا أخّرت ردّ إيران؟

بعض الحسابات الإيرانية في التمهّل بالردّ على اغتيال إسماعيل هنية تتعلّق بوقائع العلاقة المعقّدة الإيرانية الروسية السورية. وهذا الأمر ينطبق على ردّ الحزب على اغتيال…

عبد العزيز خوجة يبوح بشوقه للبنان

مرّة جديدة يبوح وزير الاعلام السعودي السابق، سفير خادم الحرمين الشريفين في لبنان سابقاً، الأديب الشاعر الدكتور عبد العزيز محيي الدين خوجة بعشقه وشوقه للبنان…

“أساس” لـ”القوات”: نفيُكم.. في معرض التأكيد

يمكن وصف بيان الدائرة الإعلامية في حزب “القوات اللبنانية”، الصادر أمس ردّاً على مقال الزميلة غوى حلال في موقع “أساس”، بأنّه “نفيٌ في معرض التأكيد”….

“أساس” يردّ على بيان ميقاتي: الخطأ لا يُبرَّر بالإمعان بالخطأ

قرأنا بتمعّن البيان الصادر عن المكتب الإعلامي لرئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي ردّاً على ما أثاره موقع “أساس” بشأن صدور المرسوم رقم 10850 الرامي…