يحتفظ الرئيس نبيه برّي بعنصر قوّة في موقفه تجاه المجتمع الدولي، وهو عدم انخراطه في الحرب التي شنّها “حزب الله” على الشعب السوري، وهي نقطة احتسبها له الدوليّون، لكنّ مفعولها انتهى عملياً مع بدء المرحلة الجديدة من الصراع في لبنان، بعدما تحوّل البلد إلى ساحة كباش بين إيران وبين الولايات المتحدة وأوروبا. وبات رئيس حركة “أمل” أمام ساعة الحقيقة.
أين بدأ يقع الشقاق بين حزب الله وحركة أمل؟
التفاصيل في مقالة الزميل أحمد الأيوبي
إقرأ أيضاً: السّلام على ورقتكَ البيضاء…