المسلماني رئيساً لاتحاد كتّاب آسيا وأفريقيا وأميركا اللاتينية

مدة القراءة 2 د

 

عيّن الكاتب المصري أحمد المسلماني رئيساً لاتحاد كتّاب آسيا وأفريقيا وأميركا اللاتينية. يكتسب أهمية هذا التعيين أنّ المسلماني يطل على العالمية عبر هذا المنصب في الفكر والثقافة، وهو صاحب الباع الطويل في التراث الأدبي والثقافي في مصر والعالم العربي، حيث صدر له سلسلة من الكتب أهمها:

– حقوق الإنسان في ليبيا.. حدود التغيير، 1999.

– الأحزاب السياسية في مصر، 2000.

– المؤسسة العسكرية في إسرائيل، 2001.

– الحداثة والسياسة، 2002.

– ما بعد إسرائيل، بداية التوراة ونهاية الصهيونية، 2003.

– موسوعة 11 سبتمبر.. الرؤية العربية، 2004.

– خريف الثورة.. صعود وهبوط العالم العربي، 2005.

– مصر الكبرى…نشر في 2012.

– قام بتحرير مذكرات القائد العسكري المصري الراحل الفريق سعد الدين الشاذلى.

– ما بعد إسرائيل، 2013.

– حرّر وقدّم كتاب “عصر العلم” تأليف الدكتور أحمد زويل تقديم الأديب العالمي نجيب محفوظ.

وشغل منصب رئيس مركز القاهرة للدراسات الاستراتيجيّة. عمل مستشاراً للدكتور أحمد زويل الحائز جائزة نوبل في العلوم، ثمّ مستشاراً لرئيس الجمهورية المصرية السابق عدلي منصور..

عضو مجلس جامعتيْ طنطا ومطروح، وعضو مجلس كليّة الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة.

أحمد المسلماني أحد كتّاب موقع “أساس” البارزين يشكّل تعيينه فخراً واعتزازاً لأسرة “أساس” التي تتزين صفحاتها بمقالته القيّمة. وتتقدّم منه بأحر التهاني متمنية أن يشكل موقعه الجديد صلة وصل بين الأدباء العرب وكبار الأدباء العالميين.

 

مواضيع ذات صلة

الحزب يتنازعه توجّهان

لا يبدو أنّ الحزب حزم أمره في ردّ الفعل. بل ربّما تتنازعه توجّهات عدّة بين حدّين، أقصاهما إعلان القطيعة والمواجهة مع العهد، وأدناهما التعاطي بواقعية…

هل كانت هناك صفقة فعلاً؟

بدا الرئيس ميقاتي مطمئنّاً وفي اعتقاده أنّ السطوة الحزبية وإن تأثّرت بالحرب فما تزال قائمة. إنّما الذي يبدو أنّ المطمئنّين كانوا ميقاتي و”الحزب” وحسب. وعندما…

فرصة باسيل لردّ “الطّعنة”

الأرجح أنّ جبران باسيل وجد في التسمية فرصة لردّ ما يعتبره طعنة من جانب الثنائي في انتخاب جوزف عون رئيساً للجمهورية. خصوصاً أنّه قرّر الانحناء…

نوّاف سلام.. قاضٍ لبلاد بلا عدالة

يعرف اللبنانيون أنّ ما ينقصهم ليس فقط شخصيّات غير متورّطة في الفساد والدم. يحتاجون إلى شخصيّات لا تمسك بأعناقها الطبقة السياسية التقليدية. وإلى رجال وسيّدات…