أوساط قريبة من قيادة الجيش تؤكّد لـ”أساس” أنّ “المؤسّسة العسكرية استعادت توازنها المفقود منذ إحالة اللواء أمين العرم إلى التقاعد في 24 كانون الأول 2022 من دون تعيين بديل عنه، فيما وجود رئيس أركان أكثر من ضروري لأنّ قانون الدفاع يخوّله أن ينوب دون غيره عن قائد الجيش في حال غيابه ويمارس مهامّه وصلاحيّاته طوال فترة غيابه. كما أنّ القائد سيتمكّن من تلبية دعوات إلى الخارج سبق أن رفضها وأثّرت على عمل المؤسّسة ربطاً بعدم وجود ضابط ينوب مكانه”.
التفاصيل في مقال الزميلة ملاك عقيل اضغط هنا