تشير المعلومات إلى أنّ وزير خارجيّة سوريا أكّد في اجتماع عمّان يوم الاثنين الماضي، أنّ بلاده جاهزة لاستقبال اللاجئين من الأردن إلى محافظة درعا على دفعات، وضمان أمنهم، بشرط أن يُسلّم من بقي من مُسلّحي المُعارضة في درعا أسلحتهم إلى الجيش السّوريّ، أو ينتقلوا إلى مُحافظة إدلب. وطلبَ من الدّول العربيّة أن تدعو صراحةً إلى خروج “القوّات الأجنبيّة غير المشروعة”، وهي العبارة التي تضمّنها البيان، في إشارة من سوريا، بدعمٍ عربيّ، إلى الوجود العسكريّ لأميركا وتركيا على الأراضي السّوريّة.
مزيد من التفاصيل في مقالة الزّميل إبراهيم ريحان: إضغط هُنا