بدّلت المقاربة السعودية جدول الأولويات في سوريا. قدّمت الإنساني على السياسي، بما يعني أنّها دفعت بملف إعادة اللاجئين وجعلته واجهة أساسية للقضايا التي على أساسها يجري تطبيع العلاقات مع دمشق. صحيح أنّ جدلاً عربياً ودولياً ما زال يطالب النظام بشروط سياسية، غير أنّ هناك من يأمل وضع سوريا على سكّة التسوية المنشودة في مرحلة ما وإن كانت مستحيلة هذه الأيام.
مزيد من التفاصيل في مقالة الزّميل محمّد القوّاص: إضغط هُنا