عن الزيت… أو “الطحين” المستور الذي اكتشفناه مؤخّراً

مدة القراءة 1 د

ما كان أحد ليتوقّع أن تتصدّر “حكاية إبريق الزيت” بنسخة معدّلة معالم الانهيار الاقتصادي في لبنان. فالحكاية الأصلية ترتبط بطرفة أو أحجية تقوم على مناكفة الجدّات لأحفادهم الذين يستعصي عليهم النوم ليحملنهم على الاستسلام له، وغدت فيما بعد مثلاً يدلّ على التململ وتضييع الوقت لتعجيز شخص… وهي الحكاية التي لا تروى، بل تبقى في دوّامة التقديم لها، حتى الضجر.

 

المزيد في مقالة الزميل رامي الأمين

 

إقرأ أيضاً: تنّين الجمهورية يقذف لهباً إلى الجحيم

 

مواضيع ذات صلة

الرّيبة المتبادلة مع روسيا وسوريا أخّرت ردّ إيران؟

بعض الحسابات الإيرانية في التمهّل بالردّ على اغتيال إسماعيل هنية تتعلّق بوقائع العلاقة المعقّدة الإيرانية الروسية السورية. وهذا الأمر ينطبق على ردّ الحزب على اغتيال…

عبد العزيز خوجة يبوح بشوقه للبنان

مرّة جديدة يبوح وزير الاعلام السعودي السابق، سفير خادم الحرمين الشريفين في لبنان سابقاً، الأديب الشاعر الدكتور عبد العزيز محيي الدين خوجة بعشقه وشوقه للبنان…

“أساس” لـ”القوات”: نفيُكم.. في معرض التأكيد

يمكن وصف بيان الدائرة الإعلامية في حزب “القوات اللبنانية”، الصادر أمس ردّاً على مقال الزميلة غوى حلال في موقع “أساس”، بأنّه “نفيٌ في معرض التأكيد”….

“أساس” يردّ على بيان ميقاتي: الخطأ لا يُبرَّر بالإمعان بالخطأ

قرأنا بتمعّن البيان الصادر عن المكتب الإعلامي لرئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي ردّاً على ما أثاره موقع “أساس” بشأن صدور المرسوم رقم 10850 الرامي…