معطيات الدوائر العربية المعنيّة باجتماعات العقبة تفيد بأنّ بعض أطياف المعارضة طرح مسألة توسيع الشراكة في الحكومة الانتقالية التي شكّلها برئاسة محمد البشير. إلا أنّ الجواب كان أنّ من يريد المشاركة فليحضر ليتمّ تقويم مشاركته.
بعض الدوائر العربية، حسبما أفادت “أساس”، طرح الأمر على تركيا، لأنّها مع قطر الأكثر تأثيراً على “هيئة تحرير الشام”. فهل يتّجه الشرع – الجولاني إلى الاستفراد بالقرار وإلى حكم سوريا وفق التعبئة الإسلامية السابقة على التحوّلات التي أعلنها؟
التفاصيل في مقال الزميل وليد شقير اضغط هنا