الآن بعد سقوط نظام الأسد في سورية، وبعد ليّ ذراع إيران في لبنان، يجد لبنان نفسه أمام خيارات ثلاث: إمّا اللحاق بالركب العربي، وإمّا الاستمرار في العزف المنفرد مع عازف جديد، وإمّا انتظار “غودو” لعلّ وعسى أن يُحدث الله بعد ذلك أمراً.
هناك متغيّرات قد تضع الشرق الأوسط ولبنان تحديداً أمام واقع جديد.
التفاصيل في مقال الزميل محمد السماك اضغط هنا