أحسن سالم زهران في وصف حالتنا بأنّها تشبه سيّارة “رينو” بالنسبة إلى حالة إسرائيل التي تشبه سيّارة “فيراري”
أمّا في إسرائيل، فالنازحون “فيراري”. يقيمون في فنادق، وخصّصت لهم الدولة مليارات الدولارات لتوزيعها عليهم وتحسين عيشهم في نزوحهم “الخمس نجوم”.
في لبنان باتت المصارف “رينو”. راحت الودائع. لا اقتصاد. ولا مياه ولا كهرباء. أمّا في إسرائيل فالدولة تعامل مواطنيها في أوقات الحرب على أنّهم “فيراري”.
أصاب سالم، وأخطأ في الوقت نفسه لأنّ اصطدام “رينو” بـ”فيراري” كاصطدام الفخّار بالحجر. الويل للفخّار إذا وقع على الحجر، والويل للفخّار إذا وقع الحجر عليه.
التفاصيل في مقال الزميل محمد بركات اضغط هنا