أميركا لتركيا والعراق: تقاربوا… بوجه إيران

مدة القراءة 1 د

ما ناقشه رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني قبل أسابيع في العاصمة الأميركية من ملفّات ثنائية وإقليمية توجد لتركيا حصّة كبيرة فيه. يشجّع فريق عمل الرئيس الأميركي جو بايدن على التقارب والانفتاح التركي العراقي لأكثر من سبب:

– مواجهة النفوذ الإيراني في العراق وسوريا والإقليم.

– وبناء اصطفاف إقليمي مقرّب من واشنطن حول مشروع خط الحرير العراقي الاستراتيجي يضعف فرص وحظوظ أكثر من لاعب باتجاه المنطقة.

سيعود العراق إلى الحضن العربي وسيستعيد عافيته من بوّابة الاقتصاد. لكنّ تفعيل مشروع التنمية العراقي سيسهّل جهود الكثيرين على طريق إعادة دمج العراق في المنظومة الإقليمية والحدّ من التأثير الإيراني.

 

التفاصيل في مقال الدكتور سمير صالحة اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الرياض.. حدثان يطرحان حلولاً جذرية لأزمة لبنان

في الأيام القليلة الماضية، وفي مدينة عربية واحدة، هي الرياض، كان حدثان اثنان. لا علاقة لأحدهما بالآخر، لا مضموناً ولا شكلاً ولا بأيّ تفصيل. لكنّهما…

ترامب.. خيبة أمل لإسرائيل أو للعرب؟

ينبه فريدمان أنّ “ترامب قد يكون بالنسبة لإسرائيل اليوم بمثابة ورقة جوكر wild card أكثر بكثير مما يتوقعه سموتريتش. فهو أول رئيس أميركي توجه علانية…

ترامب يبارك حراك هوكستين حول لبنان

أشارت معلومات “أساس” إلى أنّ اتصالاً حصل بين الموفد الأميركي آموس هوكستين والرئيس ترامب، أبلغ فيه الأخير هوكستين بأنّه يؤيّد أيّ اتفاق لوقف إطلاق النار…

ما يجمع ترامب ونتنياهو

بين نتنياهو وترامب قواسم مشتركة كثيرة: الأفكار الانعزالية القومية. كره الأجانب. الإعجاب بالأثرياء. احتقار المؤسّسات والقواعد والقوانين. الضوابط لغيرهما وليست لهما. يريدان سلطة بلا كوابح…