المفاجأة الكبرى وغير المنتظرة التي أصابت الرئيس التركي رجب طيب أردوغان كالصاعقة، فتتمثّل في تغلغل حركة فتح الله غولن في الجيش التركي، المعروف بأنّه الحصن الحصين للعلمانية. وكاد أردوغان أن يدفع الثمن بسلطته وروحه خلال عملية الانقلاب العسكري ضدّه، الذي فشل بما يشبه المعجزة. وعلى الرغم من مرور سنوات على محاولة الانقلاب تلك، لا تزال التحقيقات الأمنية والقضائية تكتشف المزيد من الخلايا داخل الجيش وفي الإدارات الرسمية، حتّى في المؤسسات الإعلامية الخاصّة والعامّة.
التفاصيل في مقالة للأستاذ محمد السمّاك
إقرأ أيضاً: اقتصاد تركيا المُنهك.. يهدّد أردوغان