لماذا الصمت عن قرار “المحكمة”بحقّ الحزب؟

مدة القراءة 1 د

ليست جرائم حزب الله بالسرّ، لكنّ الصمت حيالها والتعامل معها كخبر عابر هما أمر معيب، ودليل على عدم صدقيّة مدّعي حقوق الإنسان بمنطقتنا والغرب، ودليل على عدم الاكتراث بدم رجل عمّر وأفنى عمره من أجل استقرار بلاده والمنطقة.

هذا الصمت المعيب هو بمنزلة الضوء الأخضر لطهران ودمشق وأعوانهما، وأبرزهم حزب الله في لبنان وآخرون في العراق، لمواصلة اغتيال رجال الدولة، وكلّ مَن يطالب باستقلال الدولة، والحفاظ على هيبتها، أيّاً كانت هذه الدولة.

لقراءة التفاصيل اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

نوّاف سلام.. قاضٍ لبلاد بلا عدالة

يعرف اللبنانيون أنّ ما ينقصهم ليس فقط شخصيّات غير متورّطة في الفساد والدم. يحتاجون إلى شخصيّات لا تمسك بأعناقها الطبقة السياسية التقليدية. وإلى رجال وسيّدات…

نوّاف سلام والمباركة السعوديّة 

منذ أن أصبح طرح اسم نوّاف سلام جدّيّاً للغاية، يقول مصدر سياسي إنّ المملكة العربية السعودية عبّرت عن مباركتها بشكل غير مباشر. فظهر ذلك في…

“الحزب”: عون وسلام أمام امتحان 

حمل تصريح النائب محمد رعد عنوانين: – الأوّل: هو التوجّه إلى عدم المشاركة في الحكومة بالقول: “فليحكموا وحدهم”. – والثاني هو وضع عناوين يفترض أن يجد…

ليبيا.. أرض خصبة للاختراق الأجنبيّ

تعيش ليبيا صاحبة الموقع الاستراتيجي والموارد الغنيّة، حالة من الانقسام السياسي والفوضى وعدم الاستقرار، وهو ما يجعلها أرضاً خصبة للاختراق الأجنبي وتوفير فرص مهمّة للدول…