سقطت الأقنعة، ومعها سقط اتّجار حزب الله بالقضية الفلسطينية بعدما فضحته عقود من الزمن. أمّا كلام صفي الدين الذي من بوابته يدّعي “العروبة”، حبذا لو ترك المليارات التي يستحصل عليها الحزب من طهران ويجاهر بها زعيمه حسن نصرالله، ويركّزان على لبنانيّتهما قبل تخوين العرب بعروبتهم وتخوين اللبنانيين بوطنيّتهم في هذا الظرف الدقيق من تاريخ لبنان.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا