أهلا بكم في عالم الذئاب والمجازر

مدة القراءة 1 د

أشكال القوى، التي كانت منضبطة عقب الحرب العالمية الثانية، تعود وتصبح متفلّتة وتغري بالجرأة على كلّ الخطوط الحمراء. علينا أن نعدّ أنفسنا لنرى صواريخ بالستيّة وأسلحة كيمياوية ومذابح جماعية وعمليات تطهير عرقي ونزوحاً جماعياً ولاجئين عبر حدود الدول. علينا أن نعدّ أنفسنا لعقوبات دولية خارج قواعد القانون الدولي. علينا أن نعدّ أنفسنا للتغيير في نظام سداد السلع الاستراتيجية.

لقراءة التفاصيل اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الأسد بين نارين: طهران وتل أبيب

مشهد الحدود الشرقية والشمالية مع سوريا سيبدو حتماً مختلفاً عن حدود جنوب لبنان مع إسرائيل، فليست على الحدود السورية لجنة دولية، لكنّها ستبقى تحت عيون…

منع إعادة تسليح الحزب

تقول مصادر دولية لـ”أساس” إنّ تل أبيب توافق على تحويل أيّ شكاوى تتعلّق بمخازن أسلحة الحزب وأنفاقه إلى اللجنة الدولية المنصوص عليها في الاتفاق. لكنّ…

إخراج السّلاح من صناعة السّياسة

البند الرابع والأخير من خطاب الشيخ نعيم قاسم يعلن التزام الحزب بالعمل السياسي “بقوّتنا التمثيلية والشعبية”، وبالتالي يعلن بشكل لا لبس فيه إخراج السلاح من…

الرأي العامّ في إسرائيل يريد التّسوية

من الواضح أنّ هناك جوّاً عامّاً في إسرائيل يريد التسوية، لا سيما قادة الأجهزة الأمنيّة ورئيس الأركان الذي ينظر بحذر شديد ويدعو إلى عدم الغرق…