أهلاً بكم في جمهورية الحزب.. وبالصناديق

مدة القراءة 1 د

في ظلّ فوضى الإقليم، وانهيار القوى المعارِضة لحزب الله وحلفائه، مع مقاطعة سنّيّة شبه رسمية، وحياد جنبلاطيّ “سلبيّ”، فإنّ “إسناد” جبران باسيل ببعض النواب المسيحيين المصطنَعين بأصوات شيعيّة، وتوسيع الحصّة السنّيّة في 8 آذار، سيكونان هما المخطّط في برلمان 2022، بانتظار انقشاع غيوم الحروب، من إقليمية إلى عالميّة ثالثة.

إلى ذلك الحين، أهلاً بكم في جمهورية حزب الله… وهذه المرّة بالصناديق، وبما يشبه التزكية.

 

للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا

 

مواضيع ذات صلة

إيران ترضخ لمعادلة الخسارة في فلسطين

عندما أيقنت إيران أنّ الحرب على غزة لن تتوقّف، وأنّ إسرائيل مصمّمة على القضاء على حماس الذي يعني سحب ورقة قويّة من طهران، وهي الورقة…

خيار إسرائيل: التّمهيد لحلّ الدّولتين

يعتبر فريدمان أنّ واشنطن بحاجة إلى تحسين خيارات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: – يجب ألّا ننخرط في العمل على جعل إسرائيل آمنة حتى تتمكّن…

الحلّ اللبناني: مصر والسعودية والإمارات وقطر فوّضت الأردن

بات معروفاً أنّ عبدالله الثاني يتولّى مهمّة لبنانية بتفويض من مصر والمملكة العربية السعوديّة ودولة الإمارات العربيّة المتحدة وقطر. هل يستطيع الجانب العربي إنقاذ ما…

إيران تضحّي بشيعة لبنان 

إيرانياً، مطلوب من لبنان، ومن اللبنانيين بما في ذلك أبناء الطائفة الشيعيّة، التضحية بنفسهم وأن يكونوا في خدمة مشروع مبهم لا أفق سياسياً له. عند…