عَلِمَ “أساس” أنّ عدداً من الصيدليّات، ولا سيّما في مناطق الأطراف، لم تبِع سوى 10% فقط من كلّ أنواع حليب الأطفال الذي تسلّمته من الشّركات المُوزّعة، وأبقت على 90% مخزّنة تنتظر لحظة رفع الدعم.
وفي مناطق الأطراف أيضاً، ضمّ بعض الصيادلة حصصهم من الأدوية وحليب الأطفال إلى قوافل التهريب، إذ يعود عليهم ذلك بمدخول دولاري مغرٍ، بعيداً عن المصطلحات الإنسانية العقيمة.
المزيد في تحقيق مفصّل عن الصيدليات على هذا الرابط: إضغط هنا