غياب السيّدين نصرالله وصفيّ الدين عن المشهد السياسي في “الحزب”، يعني غياب الدور والتأثير للمدرسة الإيرانية والحوزة الدينية في قم، وبروز التأثير الديني لحوزة النجف الأشرف والمدرسة “الدعويّة” وحزب الدعوة التي يمثّلها الأمين العامّ الجديد والنائب رعد اللذان أتيا إلى “الحزب” من تجربة متجذّرة في حزب الدعوة، علاوة على الهويّة العالمية والنشاط الفكري والثقافي والديني الذي لعبه اتّحاد الطلبة المسلمين.
التفاصيل في مقال الزميل حسن فحص اضغط هنا