ماذا يعني غياب نصرالله وصفيّ الدين عن المشهد السياسي؟

غياب السيّدين نصرالله وصفيّ الدين عن المشهد السياسي في “الحزب”، يعني غياب الدور والتأثير للمدرسة الإيرانية والحوزة الدينية في قم، وبروز التأثير الديني لحوزة النجف الأشرف والمدرسة “الدعويّة” وحزب الدعوة التي يمثّلها الأمين العامّ الجديد والنائب رعد اللذان أتيا إلى “الحزب” من تجربة متجذّرة في حزب الدعوة، علاوة على الهويّة العالمية والنشاط الفكري والثقافي والديني الذي لعبه اتّحاد الطلبة المسلمين.

التفاصيل في مقال الزميل حسن فحص اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

أسباب التخبّط داخل الحزب

وفق مصادر مقرّبة من “الحزب”، يعود سبب التخبّط داخل حزب الله إلى أكثر من عامل: – أوّلاً، انقطاع التواصل وسوؤه بين قيادات “الحزب” يسبّبان تخبّطاً…

معابر لبنان: الاستحقاق المقبل

شرحت مصادر دبلوماسية لـ”أساس” إنّه “في ما يتعلّق بالبرّ، مزارع شبعا متروكة لمعرفة الموقف السوري والنقاش فيها انطلاقاً منه. فإذا اعتبرت سوريا أنّ المزارع أراض…

أميركا واسرائيل فوق القانون

آخر “مآثر” ترامب السورياليّة إدراج اسم المدّعي العامّ للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان على قائمة العقوبات الخاصّة بمكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأميركية،…

قوّة الموقف السّعوديّ

يشكّل الموقف السعوديّ الثابت دعماً كبيراً لمصر (والأردن أيضاً)، وللقضية الفلسطينيّة، في مواجهة طرح ترامب، خاصّة أنّ السعوديّة تملك أوراقاً جيوسياسية كثيرة: – الإجماع العربيّ…