أوساط الوفد اللبناني توافق الشّرع على ضرورة عدم ربط العلاقات الثنائية بموضوع الترسيم الحدودي، البرّي والبحري. وتدعو إلى الذهاب نحو الملفّات الضاغطة، مثل المعابر الشرعية وغير الشرعية. حيث المهرّبون والخارجون على القانون يتسبّبون بالأذى للبلدين. ويساهمون في توتير العلاقات السياسية. وبالتالي من مصلحة الحكومتين محاربتهم يداً واحدة.
بحث الجانبان أيضاً تسليم السجناء السوريين في لبنان حسب الأصول القانونية. وجرى بحث جدّيّ في موضوع المفقودين اللبنانيين في سجون النظام السابق “لنعرف مصيرهم كاملاً”. ويبدو أنّ المسألة تحتاج إلى فرق متخصّصة لفحص الـDNA في المقابر الجماعية التي يتمّ العثور عليها.
التفاصيل في مقال الزميل محمد بركات اضغط هنا