يسمّونه “رجل المرحلة”. هذا هو توصيف الرئيس المقبل الذي سيشرف على أخطر وأسوأ مرحلة لبنانية، بما فيها من دمار أوّلاً، ومن احتقان طائفي ثانياً، وانقسام سياسي ثالثاً.
لكن في نظر “اللجنة الخماسية” (أميركا وفرنسا والسعودية ومصر وقطر)، فإنّ الخيار واضح. وما على اللبنانيين سوى أن يختاروا جيّداً. فالمملكة العربية السعودية ليست غائبة تماماً عن المشهد الإعلامي. بل هي حاضرة في السياسة.
من غزة إلى لبنان، تحوّلت المنطقة، وتحديدا لبنان الذي انتقل إلى أن يكون دولة خاضعة لوصاية دولية أميركية مباشرة. وبدل أن نرى السفيرة ليزا دجونسون وحدها في عين التينة، بتنا نراها برفقة جنرال أميركي. واللبيب من الإشارة يفهم.
التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب اضغط هنا