تقف إيران حالياً أمام خيارين:
– الأوّل هو مواصلة الحروب بالوكالة التي يمكنها أن تتحوّل إلى مواجهة مباشرة بينها وبين أميركا وإسرائيل، وهذا ما لا تريده إيران حتماً.
– والثاني هو ارتضاء التخلّي عن الكثير من المكتسبات والنفوذ في المنطقة. إذ يستشعر الإيرانيون مرارة كبيرة على ما فقدوه أيّام أوباما حين طرحت واشنطن مفاوضات حول ترتيبات الوضع في المنطقة ومناطق النفوذ الإيراني، لكنّ إيران رفضت وأرادت حصر المفاوضات في حينه بالملفّ النووي.
التفاصيل في مقال الزميل خالد البواب اضغط هنا