“ألف موسم وموسم” في الرياض

مدة القراءة 1 د

بينما يحترق لبنان تحت وطأة الحروب والدمار الذي تغذّيه إيران، أعادت لنا الرياض مشكورة صورة مشرقة لما ينبغي ويستطيع أن يكون عليه لبنان، من خلال احتفالية مبهرة بالمصمّم اللبناني إيلي صعب وبمرور 45 عاماً على مسيرته في عالم الأزياء.

أهدتنا المملكة لحظة تألّق يحتاج إليها كلّ لبناني ومحبّ للبنان، ومحطّة تذكير بما يمكن أن يكون عليه لبنان بعيداً عن المستنقع السياسي والعسكري للمقاومة ومحورها وكوارثها، ومن يدّعون الدفاع عنه.

التفاصيل في مقال الزميل نديم قطيش اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

مصادر الحزب: هكذا يتوزّع مسؤولونا

أشارت مصادر مطّلعة في الحزب لـ”أساس” إلى أنّ المسؤولين في الحزب توزّعوا على عدّة جبهات داخلية: 1- الجبهة العسكرية والأمنيّة التي تتولاها القيادة مباشرة من…

حكومة بزشكيان تتخلى عن حقّ الانتقام؟

اتّسع الهجوم على حكومة بزشكيان وفريقه الدبلوماسي ليشمل الاتّهام بالتخلّي عن حقّ إيران في الانتقام من الجهات والشخصيات التي لعبت دوراً مباشراً وغير مباشر في…

الاستدراك العربيّ واستعصاء التّطبيع مع إسرائيل

بات الموقف العربي، ولا سيما السعودي، عصيّاً على المشروع الأميركي للتطبيع مع إسرائيل المحكومة باليمين المتطرّف وجموحه إلى القضاء على القضيّة الفلسطينية. مراجعة تفاصيل البنود…

الحرب الأهليّة قرار سياسيّ

لن تحصل حرب أهليّة في لبنان. الحرب الأهلية ليست قراراً داخلياً فقط. إنّها انعقاد تناقضات الوضع الداخلي على ذاك الخارجي. ولن تكون بسبب تكسير سيّارة…