بينما يحترق لبنان تحت وطأة الحروب والدمار الذي تغذّيه إيران، أعادت لنا الرياض مشكورة صورة مشرقة لما ينبغي ويستطيع أن يكون عليه لبنان، من خلال احتفالية مبهرة بالمصمّم اللبناني إيلي صعب وبمرور 45 عاماً على مسيرته في عالم الأزياء.
أهدتنا المملكة لحظة تألّق يحتاج إليها كلّ لبناني ومحبّ للبنان، ومحطّة تذكير بما يمكن أن يكون عليه لبنان بعيداً عن المستنقع السياسي والعسكري للمقاومة ومحورها وكوارثها، ومن يدّعون الدفاع عنه.
التفاصيل في مقال الزميل نديم قطيش اضغط هنا