في خضمّ المعارك الانتخابية الطاحنة، تقول معلومات “أساس” إنّ الموفد الأميركي آموس هوكستين سيزور تل أبيب الأسبوع المقبل، أي بعد الانتخابات الأميركية. وبالتالي سيكون الجميع متحرّراً من ثقل استثمار نتائج أيّ تسوية لمصلحة دونالد ترامب أو كامالا هاريس.
يأتي ذلك وفق اتّفاق جرى بين هوكستين وبين رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في الزيارة الأخيرة التي قام بها هوكستين مع ماكغورك لتل أبيب قبل موعد الانتخابات بأسبوع.
قالت مصادر دبلوماسية لـ”أساس” إنّ الاجتماع الأخير توقّف على حدّ أدنى من الإيجابية التي استدعت أن يعود هوكستين بعد الانتخابات لاستكمال المفاوضات مع نتنياهو حول النقاط العالقة، وأبرزها الضمانات التي تطلبها إسرائيل لتطبيق القرار 1701 وعدم تكرار تجربة ما بعد حرب عام 2006.
التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب اضغط هنا