داخلياً، وصلت إشارات من القوى المختلفة، تحديداً من “الثنائي الشيعي”، إلى السفارات الغربية، تؤكّد جهوزية الحزب لفصل جبهة الجنوب عن الرئاسة واستعداده للذهاب إلى انتخاب رئيس.
في الأشهر الماضية، كان موقف الحزب واضحاً: “الموافقة على انتخاب رئيس قبل انتهاء الحرب شرط أن يكون سليمان فرنجية”. يبدو اليوم، بحسب مصادر دبلوماسية غربية ومصادر مطّلعة على موقف الحزب، أنّ هناك تقاطعاً مستجدّاً على أنّ الحزب بات مدركاً أنّ حربه طويلة، وهو مستعدّ لها. لكنّه جاهز اليوم للرئاسة. ومرشّحه “حتى اليوم” هو سليمان فرنجية.
التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب اضغط هنا