لم يتورّع ترامب عن اتّهام هاريس بأنّها “تكره إسرائيل”، وأنّ فوزها برئاسة أميركا سيؤدّي إلى اختفاء إسرائيل في غضون عامين، مكرّراً قوله إنّ هجوم السابع من أكتوبر ما كان ليحدث لو كان في مقعد الرئاسة.
أمّا الحديث عن العلاقات الدولية، لا سيما الحرب في أوكرانيا وعلاقة أميركا مع روسيا والصين والاتحاد الأوروبي، فقد استغرق جزءاً كبيراً من النقاش في موضوع السياسة الخارجية للولايات المتحدة ومواقف ترامب السابقة ودور هاريس كنائبة للرئيس الحالي. لكنّ دور الولايات المتحدة وموقفها إزاء الحرب المتواصلة على الفلسطينيين لم يظهرا في سياق حديثهما عن السياسة الخارجية الأميركية وكأنّ العلاقة مع إسرائيل خارج نطاق وحدود السياسة الخارجية الأميركية.
التفاصيل في مقال الزميل هشام عبدالله اضغط هنا