حافظ الأسد وسرّ اختياره الفاسدين

مدة القراءة 1 د

يقال إنّ حافظ الأسد كان يستبعد كلّ من كان سجلّه نظيفاً من أيّ موقع حسّاس في النظام. فقد يمنعه ضميره من القيام بما يلزم من تجاوزات للقيم الأخلاقية للحفاظ على السلطة. وفي الوقت ذاته، فقد كان يحتفظ بملفّات إدانة من يعيّنهم لابتزازهم إن سوّلت لهم أنفسهم الخسيسة الانقلاب على أوامره وسلطته. وفي حالات عديدة، وبعدما زالت الحاجة إلى خدماتهم، أو أتى وقت التضحية بهم، انتحر بعض هؤلاء بعدّة رصاصات أطلقوها هُم على رؤوسهم!

 

التفاصيل في مقال الدكتور مصطفى علّوش اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

خيبة أمل إيرانيّة

هناك خيبة أمل إيرانية بعد الجهود التي بذلت لتفتيت سوريا وشرذمة شرائحها والتوغّل في أمنها واقتصادها وبنيتها الاجتماعية والدينية. الضربات الإسرائيلية لبنى “الحزب” في لبنان…

خامنئي ونتنياهو والعدوّ المشترك

ثمّة قناعة لدى بعض النخب الإسرائيلية بأنّه سوف تظهر عاجلاً أم آجلاً الحاجة إلى مواجهة المحور الذي يتشكّل بقيادة تركيا وبحضور وازن لقطر. التوغّل الإسرائيلي…

سوريا اختبار عسير

قد يخالج دخول فيدان الاحتفالي لدمشق في الوجدان التركي ما يشبه “مرج دابق 2″، لكنّ في الأمر استعجالاً. فإدارة الشأن السوري ليست جائزة بقدرِ ما…

“اليهود” صلبوا المسيح؟ 

كانت الكنيسة الكاثوليكية ممثّلة بالمرجعية الأولى الفاتيكان تقول بأنّ اليهود، جميع اليهود، مسؤولون عن جريمة صلب السيّد المسيح. غير أنّ المجمع أعاد النظر في هذا…