مصادر مقرّبة من الحزب قالت لـ”أساس” إنّ إعلان حركة حماس فشل المفاوضات قد حرّر الحزب من حالة الانتظار. فهو سبق أن علّق ردّه بانتظار معرفة مصير المفاوضات. أما وقد فشلت فقرار الردّ أصبح جاهزاً، والهدف تمّ تحديده، والردّ سيكون واضحاً محدوداً وسريعاً لكي لا يكون ذريعة لنتنياهو لإجراء أيّ عملية كبيرة مقابلة في العمق اللبناني.
تتحدّث المصادر نفسها أنّ الردّ جاهز بانتظار التوقيت فقط. يدرك الحزب حساسية الوضع اللبناني، لذلك حرص على اختيار هدفه بدقّة شديدة حرصاً على الداخل اللبناني.
التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب اضغط هنا