تبدو أجواء المصادر السياسية اللبنانية المرافقة لزيارة آموس هوكستين أكثر اقتضاباً:
– أوّلاً: أكّدت أنّ هوكستين عبّر عن حرص بلاده على لبنان واهتمامها بالتوصّل إلى اتفاق في غزة انطلاقاً من تأثيره على لبنان، وقناعة منها بأنّ موقف الحزب الذي يربط الجبهتين لن يتغيّر.
– ثانياً: نقلت عن هوكستين أنّه متفائل بالوصول إلى خرق إيجابي في اليومين المقبلين على المنطقة، خصوصاً من خلال جهود مصر وقطر، وجهود وقف التصعيد ومنع ردّ إيران والحزب على إسرائيل.
– ثالثاً، حرص هوكستين على إبداء اهتمامه بمؤسّسة الجيش اللبناني، وسأل عن حاجاته في المرحلة المقبلة من عتاد وعديد لكي يكون حاضراً لـ”اليوم التالي” للحرب. وحول هذا الموضوع تحديداً، بدت لافتةً موافقة مجلس الوزراء في جلسة الأربعاء على التطويع المبدئي لـ1,500 عسكري إضافي في الجيش.
التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب اضغط هنا