مصادر دبلوماسية غربية قالت لـ”أساس” إنّ الرسالة واضحة: “واشنطن تبذل جهودها لتصل إلى وقف إطلاق النار في غزة، وإلى البدء بعده بمفاوضات للوصول إلى اتفاق بين لبنان وإسرائيل. لذلك التعويل كبير على جهود كلّ المبعوثين إلى المنطقة. أمّا في حال فشل التوصّل إلى اتفاق، فلن يكون البديل سوى التصعيد العسكري. وإسرائيل مستعدّة معنوياً وتقنيّاً وعسكريّاً. أمّا واشنطن فهي عند التصعيد لن تترك حليفتها وحيدة، ضدّ إيران تحديداً، أو ضد الحزب، وإن اختلف شكل التعاون الأمنيّ والعسكري بينهما بحسب طبيعة المواجهة المقبلة”.
التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب اضغط هنا