تدليلاً على الوضع الخاصّ الذي اكتسبه السنوار في تلك الفترة، يقول معارضوه إنّه ذات يوم أصيب بعارض صحّي في معتقله. لم يلبث أن تبيّن أنّه نتيجة ورم حميد في الرأس. فسارعت سلطات المعتقل لنقله إلى مستشفى صهيونيّ خاصّ، وبواسطة مروحية متخصّصة، وأجريت له عملية جراحية عاد بعدها ليتعافى ويكمل مهامّه. وفي رواية أخرى لزميل السنوار في السجن أنّ إسرائيل حرصت على ضمان استمرار عملية إطلاق الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط علم 2021 بعدما كان أسيراً لدى حماس لسنوات.
التفاصيل في مقال الزميل جان عزيز اضغط هنا