تحرص قيادة الحرس الثوري على إبقاء طبيعة الردّ والأسلحة التي ستستخدمها في هذه العملية في أجواء من الإبهام والغموض. والتأكيد الوحيد الذي تقدّمه في هذا الإطار يدور حول كثافة القوّة النارية التي ستنهال على إسرائيل. تلك التي ستوفرها نوعياتٌ جديدة من الصواريخ والمسيّرات قد تدخل الخدمة للمرّة الأولى.
بعض المعلومات من إيران تشير إلى أنّ الحرس الثوري قد فتح أبواب مخازن الصواريخ، وبدأ بتحريكها إلى النقاط الحدودية ومراكز وحقول الإطلاق. بانتظار الانتهاء من تنسيق خطط الردّ مع الحلفاء في الإقليم. خصوصاً في لبنان واليمن. تلك التي تسمح بتحديد ساعة الصفر لانطلاق عملية الردّ.
التفاصيل في مقال الزميل حسن فحص اضغط هنا