باغتيال القياد الأكبر في حزب الله منذ بداية الحرب، فؤاد شُكر، كانت تل أبيب تبعث رسالة للأمين العامّ للحزب. إذ إنّ “الحاج محسن” من أهمّ وأبرز معاونيه ومستشاريه. وجاءَ الاغتيال بعد تهديدات أطلقها مسؤولون إسرائيليّون بقولهم إنّهم يعلمون أين يوجد نصرالله. كما يأتي اغتيال هنيّة في وسط طهران كرسالة لكلّ المسؤولين الإيرانيين من المرشد علي خامنئي وصولاً إلى قادة وضبّاط الحرس الثّوريّ وبقيّة قادة الفصائل المدعومين من إيران. مفاد الرسالة: تل أبيب قادرة على الوصول إليكم أينما كنتم.
التفاصيل في مقال الزميل ابراهيم ريحان اضغط هنا