الديمقراطيون سيلقون اللوم على الخطاب التحريضي لترامب الذي يشجّع على العنف، وينتهج خطاباً يعتمد على التخويف وزرع القلق في المجتمع الأميركي. الرئيس الأ سبق أوباما الذي شجب محاولة الاغتيال لمّح الى ذلك داعياً إلى ضرورة استخدام “اللحظة لإعادة الالتزام بالتحضّر والاحترام في سياستنا”.
السؤال الذي يحيّر الديمقراطيين هو كيف يمكن إيقاف ترامب؟ فلا الفضائح الجنسية، ولا الأحكام القضائية استطاعت الحؤول دون ترشّحه وتقدّمه في الاستطلاعات، واليوم يضاف إلى هذه اللائحة محاولة الاغتيال.
التفاصيل في مقال الزميل موفّق حرب اضغط هنا