توقيت الحرب هو السؤال… وليس إذا كانت ستقع

2024-07-15

توقيت الحرب هو السؤال… وليس إذا كانت ستقع

يبدو الحزب أسير نجاحه الذي أجّج على نحو غير مسبوق المخاوف الوجودية العميقة في إسرائيل التي ما عادت قادرة على التعامل معه كمجرّد مصدر لاضطراب محتمل أو مؤقّت.

العودة إلى ما قبل 8 تشرين الأوّل تتطلّب أكثر من مجرّد وقف لإطلاق النار، وما يعيشه لبنان اليوم قد يصير الأمر الواقع الجديد لسنوات بانتظار حلّ استراتيجي متعدّد الأبعاد يعالج التهديدات الأساسية ويضمن الاستقرار الدائم في المنطقة.

توقيت الحرب وشكلها هما السؤال وليس ما إن كانت ستقع أم لا.

التفاصيل في مقال الزميل نديم قطيش اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الحزب أمام خيارين: 1701 دبلوماسياً… أو بالقوّة

تقول مصادر دبلوماسية لـ”أساس” إنّ لبنان وُضع منذ أشهر بين أمرين للذهاب إلى اتفاق حدودي وتنفيذ القرار 1701. الأوّل بالدبلوماسية والثاني بالحرب. لم يختر لبنان…

قطبة فرنسية سريّة… أوقفت رياض سلامة

يبقى في سيناريوهات التوقيت كلام عن أنّ قطبة فرنسية سرّية هي ما حدّد الموعد وفرض أوان التنفيذ. يُحكى في الكواليس أنّ باريس حضّرت الملفّ ومواعيده…

مواجهة جويّة بين إيران وتركيا

صدر تصريحان متناقضان، الأوّل صادر عن نائب قائد القوات الجوّية العراقية في منطقة الشمال عبد السلام حمود رمضان الذي أعلن إسقاط المسيّرة التركية بصواريخ عراقية،…

عندما قال الأسد: “عُلِم”.. في 1967

الفضيحة الكبرى كانت انشغال القيادة البعثية في سورية أثناء حرب العام 1967 بشيء واحد فقط، وهو الحفاظ على الوحدات العسكرية المحسوبة على النظام، وهي القوات…