هناك أمثلة صادمة تبلغ بكركي كلّ يوم.
حتى تكوّن انطباعٌ خطير بأنّ المسألة ليست صدفة ولا مصادفة ولا سهواً ولا عفواً ولا عناصر غير منضبطة ولا خللاً في الضابطين وآليّات ضبطهم.
صار البعض يعتقد أنّ ما يجري في بيئة “الحزب” وباسم “المقاومة”، إنّما هو عمل مدروس مخطّط له وينفّذ منهجياً. بحيث تندثر الدولة، مفهوماً وثقافة ومؤسّسات. بعدها، من يؤمن أن لا حماية له إلا الدولة، ييأس ويهاجر.
ومن يتكيّفُ مع مفهوم اللادولة يبقى ويتأقلم ويخضع.
التفاصيل في مقال الزميل جان عزيز اضغط هنا