يجري الحديث عن خمسة أسابيع تفصلنا عن قرار نتنياهو بالتصعيد، وذلك بناء على اعتبار أنّ دورة الكنيست الحالية تنتهي في 27 تموز. بعدها يدخل الكنيست في عطلة لشهرين في فصل الصيف، وهذا يعطي نتنياهو حرّية التحرّك واتّخاذ القرارات وإقرار القوانين عبر الحكومة. عندها يستطيع نتنياهو أن يقول: “الأمر لي”، حاملاً معه ورقة الحرب كورقة تفاوضية سيستخدمها متى أراد.
التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب اضغط هنا